قصة مخيفة(اللي بيخاف ما يدخلش)

الف الف الف شكر علي الرد يا بشمهندسة امل و يا رب تكون عجبتك

ده كان شكلى ف بداية القصة فجأة و بدون أىمقدمات و مع نهاية القصة

بس تسلم ايدك يا بشمهندس عمرو منتدى رائع

بسم الله الرحمن الرحيم
******************
اليوم جايب لكم قصة غاية في الرعب حدثت في مصر
بجوار قصر الكونت مايسترووووووووو)
هاهااااااااااااااههههههاااا
ده صوت عفريت متخفوش
هههههههههه
************
نحكي القصة بس ما حد يخاف
صلو على النبي
*********************
حدثت هذه القصة فعلا في الواقع,
ولو لا اني على معرفة وثيقة باحد
اطرافها ما كنت صدقت منها كلمة واحدة,وغرضي من سردها ليس ارعابكم
ولا
القاء الخوف في قلوبكم; بل لكي
وتدركو ان الله حق;
وساخبركم بالحكم التي تزدحم بها هذه القصة
المؤثرة
بعد قراءة تعليقاتكم!
*************
في يوم من الايام كان هناك شابين في رحلة الى الفيوم ( دي محافظة في مصر جميله جدا بس هادية وفي شجر مخيف)
وكانوا
يقودون السيارة بسرعه عالية
وفجأة رأوا شخصا يرتدي ملابس سوداء يعبر الشارع ولكن للسرعه الزائدة
لم يستطع الشاب السيطرة على السيارة مما أدى الى دهس الشخص الذي كان يعبر الطريق
فحاول الشاب إيقاف
سيارته ليتأكد من سلامة الشخص الذي صدموه فوجدوا ان الشخص الذي
صدموه
كان امرأة عجوز
وكانت على قيد الحياة فأسرعوا بها الى السيارة لأقرب مستشفى ولكن
ولا اخفي عنكم سرا المكان الذي وقع فيه الحادث كان مقطوعا ولا يوجد فيه أحد والمسافة بعيدة جدا
الى المستشفى ولكنه
حاول أن يبذل جهده للوصول الى أقرب مشفى صحي وفجأة اختفت المرأة
العجوز من السيارة
فهلع الخوف في الشابين وهم في طريقهم وقفوا في محطه وقود ليتزودوا
بالوقود ويأخذوا قسط
من الراحه ولكن الخوف يدور حولهم من كل مكان فأخذ الشابين يقصون
ما حصل معهم مع المرأة
العجوز الى العامل في محطه البنزين فحاول العامل أن يساعدهم فدلهم على
قرية كانت بجوار
المحطه على بعد بضع كيلومترات ليلتقوا برجل يعلم
أمور العلم والشعوزة
فذهب الشابان وسألوا عنه فاستطاعوا ان يجدوا الشخص وأخبروه بما حصل لهم فحاول الرجل
العالم بأمور العلم والجان
أن يساعدهم بإعطائهم آيات قرآنية ملفوفة بجلد لتحميهم ، وان يقرأوا آيات قرآنية معينه
وأخبرهم
بأن لا يعودوا الى
المكان الذي جائوا منه
(ولكن كيف هذا وهم يريدون العودة لبلدهم بعد قضاء حاجتهم في البلد المجاورة)
وأن يكملوا طريقهم الى المكان الذي يقصدوه
فرحل
الشابان وأكملوا
طريقهم وهم خائفان.
وهم في طريقهم نسوا الامر الذي حصل معهم وفجأة
رجعت المرأة العجوز
ياالللللللله يا حفيظ يارب
في نفس المكان الذي وضعوها فيه ( المقعد الخلفي من السيارة) فاشتد
عليهم الخوف فحاول
الشاب المساعد للسائق أن يكلم المرأة العجوز ويطلب منها السماح
لما
فعلوه بها وأنهم سوف يلبون أي طلب تطلبه منهم فقالت العجوز:
سأسامحكم ولكن بشرط أن
تلحسوا
الدماء التي على
ثيابي بألسنتكم لتزيلوا آثار الدم نهائياً لكي أستطيع أن أذهب
لمقابلة
زوجي.
فأجاب الشاب: مستحيل مستحيل
فردت عليه العجوز :.......
بعد ضحكة مخيفة جدا
.......

















..... .....
مع تايد في الغسيل مافيش مستحيل
استعمل منظف برسيل أقوى منظفات الغسيل
هههههههههههههههههه
اسف لو كنت ارعبتكم بس حبيت اضحكم
هههههههههههههههههههههههه